البعد الرابع / آخر تحديث :
الخميس - 18 أبريل 2024 - 10:11 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
زعيم الحوثيين : قواتنا ستوسع عملياتها نحو المحيط الهندي ...
مأرب : أمطار غزيرة تجرف ملاجئ النازحين شرقي اليمن ...
قادمة من مأرب صوب شبوة .. المقاومة الجنوبية تضبط كمية من ا ...
كشف عن أساليب تعذيب ومعاملة وحشيه .. صحفي محرر من سجون الحوث ...
ذمار : مشرف حوثي يقتل مواطناً أمام أطفاله ...
الضالع : أصابة 3 أطفال بمقذوف حوثي واحد منهم بحالة خطيرة ...
خلال اسبوع واحد .. مسام يعلن نزع 383 لغماً وعبوة ناسفة زرعها ...
القيادة المركزية : دمرنا أكثر من 80 مسيرة انطلقت من إيران وا ...
وزير الدفاع الأمريكي يؤكد أن بلاده لا تسعى للنزاع مع إيران ...
واشنطن تتوقع مشاركة الحوثيين في الرد الإيراني خلال ساعات ...
انخفاض أسعار النفط في ظل الهجوم الإيراني على إسرائيل ...
شهيدان من القوات الجنوبية بقصف حوثي في جبهة كرش ...
كتابات ومشاركات
وزير غير مؤقت
ماجد الشعيبي
لا عدالة إلا بقوانين تحاسب القاضي قبل المتقاضي لديه!
ماجد الداعري
استعادة تبدأ من التوافق الجنوبي الجنوبي
اديب العيسي
همسة في أذن الجميع
أحمد الليثي
البحر الاحمر ...حرب قادمة
خالد سلمان
فقراء محتاجون ومتعففون على عتبة الشهر الفضيل ينتظرون ؟
سعدان اليافعي
ثلاث خطوات للنجاح
أسامة الشرمي
ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!
ماجد الداعري
أخبار وتقارير
تقرير يكشف التعامل العنصري من قبل سلطات الحكومة وطيران اليمنية مع مطار عدن الدولي
السبت - 30 مايو 2020 - الساعة 06:25 م بتوقيت اليمن ،،،
يعاني مطار عدن الدولي من كثير من النقص في الامكانيات والاحتياجات على غير ما تمتلكه مطارات سيئون والريان وشبوة وسقطرى وبقية المطارات. وذلك في حالة استثنائية تؤكد عنصرية التعامل مع عدن واهلها ومرافقها السيادية من قبل الشرعية.
في هذا الاطار يظهر اليوم ما يجري من تعامل عنصري الشرعية ومسؤليها وكانهم في حالة حرب لاسقاط اخر قلاع المرافق السيادية في البلد الذي انهكته الحرب واكلت فيه الاخضر واليابس.
فمطار عدن هو المطار الوحيد الذي ظل يعمل بكل جهد نتيجة ما بذلته قيادته وادارته من اعمال وجهود حقيقية واسثنائية في احلك الظروف واصعبها على الاطلاق.
يطالب اليوم العالقين من ابناء عدن بسرعة فتح مطار عدن لاعادة العالقين والمرضى الذين يتجرعون معاناة مضاعفة يوما بعد اخر.
مؤكدين ان فتح مطار سيئون او تسيير الرحلات له وعدم تسيير رحلات لمطار عدن سيؤدي لمعاناة كبيرة لابناءعدن العالقين وابناء المحافظات المجاورة بما فيها المحافظات الشمالية الذين كان وما يزال مطار عذن منفذا وحيدا لهم .
*-مطار عدن واستقبال العالقين:*
وبغض النظر عن الظروف السياسية التي تعيشها البلد بقي مطار عدن هو المنفد الجوي الذي يعمل ليل نهار لاجل نقل وتسفير المرضى والجرحى والمواطنين اليمنيين بشكل عام.
اليوم وبعد توقف المطار لعدة اشهر ضمن اجراءات حظر الرحلات الجوية العالمية. والموافقة على عودة رحلات لاعادة العالقين عاد مسؤولي الحكومة والشرعية للتعامل العنصري مع عدن ومطارها باستخدام سياسة عنصرية لمنع تشغيل اي رحلات لاعادة العالقين من ابناء عدن لعدن. وتحويل كل الرحلات الى سيئون.
*مطار عدن جاهز للعمل ومنتظر الحماية الطبية لموظفيه:*
اكدت قيادة وادارة مطار عدن الدولق انها مستعدة للعمل في المطار بضرط واحد تقديم الدعم لمطار عدن مثلما تم تقديم الدعم لمطار سيئون.
وفي بيان سابق لمدير مكتب الصحة بمطار عدن أحمد سعيد المفلحي, اكد على استعداد المكتب بكل طواقمه للعمل في حال تم توفير المتطلبات اللازمة التي تمكنهم من اداء عملهم.
وقال المفلحي أن طواقم المكتب غير قادرين عن استقبال العالقين، لعدم امتلاكهم وسائل الوقاية الكافية ولعدم توفير اَي من المتطلبات الضرورية للعمل في المطار بينها غرف الحجر الصحي و الكاميرات الحرارية و ملابس و كمامات الفرق الطبية وكذلك الموظفين الذين يتعاملون بشكل مباشر مع المسافرين.
وذكر بانهم سمعوا عن دعم بملايين لكنهم لم يحصلوا على أي شيء بل ان المطار يفتقر لأبسط الإمكانيات الضرورية رغم أن الشرعية جهزت مطار عتق و سيئون وتركت مطار عدن بدون أي رعاية او اهتمام .
مشيرا أن المكتب سبق ووجه عدة مطالبات للجهات المسؤولة بينها مكتب الصحة و منظمة الصحة العالمية إلا أنهم لم يجدوا غير الوعود التي لم تنفذ حتى اليوم .
وبين المفلحي بأنه و الطواقم الطبية عملوا في ظروف صعبة منذ الأول من فبراير والى 17 واستقبلوا حينها آلاف المسافرين وكانوا يعملون على مدار الساعة، وبعد ان تم إغلاق المطار لم يتركوا عملهم بل قاموا باستقبال طائرات الاغاثة وكذلك رحلات المنظمات الدولية و الطواقم الطبية من اجل خدمة الناس و المساهمة في انتشال عدن من الوضع الكارثي .