البعد الرابع / آخر تحديث :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 01:48 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
الامطار تعيد احياء الألغام الحوثية والحصيلة عدد من الجرحى .. ...
رئيس كاك بنك يبعث برقية عزاء ومواساة لمحافظ لحج اللواء "أحمد ...
عبوة ناسفة جرفتها السيول في مديرية بيحان بشبوة تصيب مدنيين أ ...
صورة البيان :مطالبات مدنية بتعيين محافظ جديد لمحافظة أبين . ...
دراسة: اليمن قد يصبح أزمة منسيّة وتحوّل المساعدات الإنسانية ...
منظمة حقوقية: يجب على سلطات الأمن في مأرب إطلاق سراح المحتجز ...
بدء تأثير المنخفض الجوي على عدن وسط تحذيرات مهمة ...
لمكافحة سوء التغذية باليمن .. السعودية تقدم خمسة ملايين دولا ...
الأرصاد اليمني : استمرار هطول الأمطار الغزيرة على عدد المحاف ...
الفرقاطة هيسن في طريقها إلى ألمانيا بعد انتهاء مهمتها ضد الح ...
الأرصاد اليمني : استمرار هطول الأمطار الغزيرة على محافظات ا ...
مباحثات خليجية أوروبية لخفض التصعيد في البحر الأحمر ...
كتابات ومشاركات
وزير غير مؤقت
ماجد الشعيبي
لا عدالة إلا بقوانين تحاسب القاضي قبل المتقاضي لديه!
ماجد الداعري
استعادة تبدأ من التوافق الجنوبي الجنوبي
اديب العيسي
همسة في أذن الجميع
أحمد الليثي
البحر الاحمر ...حرب قادمة
خالد سلمان
فقراء محتاجون ومتعففون على عتبة الشهر الفضيل ينتظرون ؟
سعدان اليافعي
ثلاث خطوات للنجاح
أسامة الشرمي
ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!
ماجد الداعري
أخبار وتقارير
هوامير “الشرعية” يضغطون لاستمرار الحرب مع “الانتقالي” ويحلمون بدخول عدن بالقوة
الخميس - 21 مايو 2020 - الساعة 02:30 م بتوقيت اليمن ،،،
قالت مصادر مطلعة، إن القيادة السعودية تجري مفاوضات مع رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، وقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي، برئاسة عيدروس الزُّبيدي، حول ضرورة إيقاف الحرب الدائرة بين الجانبين في محافظة أبين، والشروع في تنفيذ اتفاق الرياض بشكل كامل ومتزامن.
وأفادت المصادر، أن المفاوضات تسير نحو المضي في تنفيذ اتفاق الرياض “كحزمة واحدة، وبشكل متزامن”، ومشاركة “الانتقالي” في حكومة الوحدة الوطنية التي سيتم تشكيلها وفقاً لهذا الاتفاق.
وقال مصدر مطلع: “ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، يشرف على المفاوضات، التي يُفترض أن تؤدي إلى اتفاق الرياض، الذي تم تعديله ثلاث مرات، حتى الآن، وبشكل غير معلن، تلبية لاعتراضات الطرفين اللذين وقعا عليه (“الشرعية” و”الانتقالي”)، في 5 نوفمبر الماضي، في العاصمة السعودية الرياض”.
وأمس، تداولت وسائل إعلامية معلومات غير مؤكدة قالت، إنه “تم الاتفاق على تشكيل حكومة من 24 وزيراً يختار رئيس الوزراء، معين عبدالملك، 14 وزيراً، بالتشاور مع الأحزاب، وللرئيس هادي اختيار وزيرين، هما الدفاع والخارجية، بينما المجلس الانتقالي له ثمانية أعضاء من الحكومة”.
وأضافت المعلومات: “ينص الاتفاق الجديد على أن يكون أعضاء الحكومة ذات كفاءة، وليسوا متورطين في أحداث أغسطس الماضي في مدينة عدن”.
وأكد لـ “الشارع” مصدر سياسي مطلع في الرياض، أن حزب الإصلاح، والفريق علي محسن الأحمر، يمارسا ضغوطاً على الرئيس هادي لرفض الاتفاق مع “الانتقالي” والمضي في الحرب، ودخول مدينة عدن بالقوة.
وقال المصدر: “الإصلاح، وعلي محسن، يضغطان لعدم الوصول إلى توافق مع الانتقالي لتنفيذ اتفاق الرياض، لأن الاتفاق سيوقف سيطرتهم شبه الكاملة على الشرعية اليمنية وحكومتها، بسبب ضعف شخصية الرئيس هادي. وهناك أطراف أخرى محسوبة على الرئيس هادي تمارس ضغوطاً أخرى لمنع التوصل إلى توافق لتنفيذ الاتفاق، لأن ذلك سيزيحها من المشهد، وسيوقف استغلالها للمال العام، وعمليات الفساد التي تقوم بها، وهذه الأطراف ممثلة بجلال نجل الرئيس هادي، والتاجر أحمد العيسي، نائب مدير عام مكتب رئاسة الجمهورية، وأحمد الميسري، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية”.