أخبار وتقارير

الشيخ هاني بن بريك ينتقل الى معركة #تعز ويحذر حزب الاصلاح من تصفية خصومهم

الإثنين - 13 أغسطس 2018 - الساعة 11:13 م بتوقيت اليمن ،،،

البعد الرابع : متابعات


مع اشتداد وتيرة الاستقطاب المسلح ، وتراجع الاشتباكات ، التي تشهدها شوارع مدينة تعز ، بين حزب الاصلاح واذرعه العسكرية ، والتيار السلفي ممثلا بكتائب ابو العباس ، اعلن القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي، الشيخ هاني بن بريك، الاثنين، عن تحرك للكتلة السلفيه في اليمن الى المدينة لنصرة كتائب ابو العباس.

وقال بن بريك في سلسلة تغريدات على حسابه في "تويتر":ان "مليشيات الإصلاح في تعز تهاجم السلفيين ومن معهم من الشرفاء الذين قهروا الحوثي لإرباك الجبهات الضاغطة على الحوثي في الساحل الغربي".

متابعا بالقول" وإذا لم تتحرك رئاسة الشرعية لإيقاف العبث الحزبي في تعز سيكون للأمر تبعات وخيمة، وسيتحرك كل السلفيين الذين خرجوا لدماج لنصرتها لنصرة السلفيين في تعز".

مضيفا ان "السلفيون ومن معهم من اخلص الرجال الغير متحزبين يحشدون لتعز لإيقاف مهزلة حزب الإصلاح الإرهابي وستكون كتاف جديدة وعلى الظالمين تدور الدوائر وستكتب تعز ملحمة كسر الإرهاب الإخونجي الإصلاحي".

وقال بن بريك": والله لو دعمهم العالم أجمع لن نترك إخوتنا هدفا لحزب الإصلاح الإرهابي المتمترس بالشرعية العقيمة".


وتابع القيادي الجنوبي ،ان "حزب الإصلاح فرع جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية في اليمن، الجماعة التي فرخت كل الجماعات التكفيرية ومنها القاعدة وداعش وغيرها جندت مئات من الحسابات في تويتر والفيس لوصف السلفيين بالإرهاب طريقة قديمة، ولازال مدد هذه الجماعات التكفيرية في اليمن تقف خلفه أيادي حزب الإصلاح" .


.........

تغريدات الشيخ هاني بن بريك


‏مليشيات الإصلاح في تعز تهاجم السلفيين ومن معهم من الشرفاء الذين قهروا الحوثي لإرباك الجبهات الضاغطة على الحوثي في الساحل الغربي، وإذا لم تتحرك رئاسة الشرعية لإيقاف العبث الحزبي في تعز سيكون للأمر تبعات وخيمة، وسيتحرك كل السلفيين الذين خرجوا لدماج لنصرتها لنصرة السلفيين في تعز .

٢
‏حزب الإصلاح فرع جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية في اليمن، الجماعة التي فرخت كل الجماعات التكفيرية ومنها القاعدة وداعش وغيرها وغيرها جندت مئات من الحسابات في تويتر والفيس لوصف السلفيين بالإرهاب طريقة قديمة، ولازال مدد هذه الجماعات التكفيرية في اليمن تقف خلفه أيادي حزب الإصلاح .


٣

‏كنت ولازلت أعتقد أن النصر في الحرب على الحوثي مبدؤه القضاء على حزب الفجور والخيانة الحزب الطاعن في الأمة العربية حزب الإصلاح التكفيري الإخونجي، وأن بقاء هذا الحزب الماكر أعظم سبب في تأخير الحسم. لابد من الالتفات للشرفاء في الشمال الذين يملكون الصدق في محاربة الحوثي قبل الفوات .

٣
‏السلفيون ومن معهم من خلص الرجال الغير متحزبين يحشدون لتعز لإيقاف مهزلة حزب الإصلاح الإرهابي وستكون كتاف جديدة وعلى الظالمين تدور الدوائر وستكتب تعز ملحمة كسر الإرهاب الإخونجي الإصلاحي والله لو دعمهم العالم أجمع لن نترك إخوتنا هدفا لحزب الإصلاح الإرهابي المتمترس بالشرعية العقيمة.