البعد الرابع / آخر تحديث :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 01:48 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
الرئيسية |
الافتتاحية |
اخبار وتقارير |
صحافة استقصائية |
البعد السياسي |
المرأة والطفل |
الملعب الرياضي |
قناة البعد الرابع |
منوعات |
إخترنا لكم
الأكثر مشاهدة
الامطار تعيد احياء الألغام الحوثية والحصيلة عدد من الجرحى .. ...
رئيس كاك بنك يبعث برقية عزاء ومواساة لمحافظ لحج اللواء "أحمد ...
عبوة ناسفة جرفتها السيول في مديرية بيحان بشبوة تصيب مدنيين أ ...
صورة البيان :مطالبات مدنية بتعيين محافظ جديد لمحافظة أبين . ...
دراسة: اليمن قد يصبح أزمة منسيّة وتحوّل المساعدات الإنسانية ...
منظمة حقوقية: يجب على سلطات الأمن في مأرب إطلاق سراح المحتجز ...
بدء تأثير المنخفض الجوي على عدن وسط تحذيرات مهمة ...
الأرصاد اليمني : استمرار هطول الأمطار الغزيرة على عدد المحاف ...
لمكافحة سوء التغذية باليمن .. السعودية تقدم خمسة ملايين دولا ...
الفرقاطة هيسن في طريقها إلى ألمانيا بعد انتهاء مهمتها ضد الح ...
الأرصاد الجوي :هطول أمطار رعدية غزيرة على محافظتي المهرة وحض ...
الأرصاد اليمني : استمرار هطول الأمطار الغزيرة على محافظات ا ...
كتابات ومشاركات
وزير غير مؤقت
ماجد الشعيبي
لا عدالة إلا بقوانين تحاسب القاضي قبل المتقاضي لديه!
ماجد الداعري
استعادة تبدأ من التوافق الجنوبي الجنوبي
اديب العيسي
همسة في أذن الجميع
أحمد الليثي
البحر الاحمر ...حرب قادمة
خالد سلمان
فقراء محتاجون ومتعففون على عتبة الشهر الفضيل ينتظرون ؟
سعدان اليافعي
ثلاث خطوات للنجاح
أسامة الشرمي
ما الذي أبكاك أيها القائد البحسني؟!
ماجد الداعري
أخبار وتقارير
الحرب في اليمن: هل يفسح التنافس على تمثيل "الشرعية" الطريق أمام عودة الانفصال؟
الخميس - 22 سبتمبر 2022 - الساعة 02:27 ص بتوقيت اليمن ،،،
مرت أيامٌ قليلةٌ على المعارك الدامية التي شهدتها محافظة شبوة جنوبي اليمن ، لكن دخانها لم ينقشع تماماً ، وكثير من ردود الفعل تجاهها لم تتوقف.
واندلع القتال في أعقاب إجراء مجلس القيادة الرئاسي اليمني حركة إقالات وتعيينات رأى فيها بعضهم ترجيحاً للكفَّة الأمنية والعسكرية للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، وذلك على حساب حزب التجمع اليمني للاصلاح ذي التوجه الاسلامي الشريك في المجلس القيادي الرئاسي.
ومثلت تلك الأحداث أول اختبار جديٍ لـ (وحدة) المجلس، المعلن في 6 أبريل / نيسان الماضي، والمؤلف من رئيس مدني وسبعة نواب ذي خلفيات سياسية وقوى عسكرية (غير متجانسة) تغلِب عليها هيمنة الفصائل الجنوبية التي تدعمها أبوظبي، وتستخدم الإمارات من خلالها - كما يرى منافسوها - شرعية المجلس الرئاسي غطاءً لمحاربة (تيار الإسلام السياسي) وفي مقدمته حزب الإصلاح وفقاً لما يقول منتقدو دور الإمارات المثير للجدل، بينما يستغل المجلس الانتقالي الغطاء ذاته لتوسيع نفوذه، سعياً لتكريس هيمنته الكاملة على مختلف محافظات الجنوب.
شاركت في ذلك القتال طائرات مسلحة دون طيار يرجح كثيرون أن تكون أبوظبي قد أرسلتها إلى عتق، عاصمة شبوة، لدعم قوات المجلس الانتقالي.
ويأتي هذا بعد أن كانت الإمارات العضو في التحالف الذي تقوده الرياض لـ "لدعم الشرعية اليمنية" أعلنت في أواخر أكتوبر/تشرين الأول من عام 2019 انسحابها عسكرياً من التحالف، لكنها قالت لاحقاً إنها سحبت عناصرها من مدينة عدن كبرى مدن جنوب البلاد، وسلمتها للقوات السعودية، غير أن أبوظبي أشارت إلى أنها ستواصل حربها في المحافظات الجنوبية الأخرى ومنها (شبوة) على ما صنفتها "تنظيمات إرهابية"، ويقصد من بينها أو في مقدمتها حزب الإصلاح ذي التوجه الإسلامي.
الامطار تعيد احياء الألغام الحوثية والحصيلة عدد من الجرحى ..تعرف اكثر
رئيس كاك بنك يبعث برقية عزاء ومواساة لمحافظ لحج اللواء "أحمد عبدالله تركي" بوفاة نجله شايع